![]() |
Hizbü'l-Kebîr |
![]() |
![]() |
#1 |
Prof. Dr. Sinsi
|
![]() Hizbü'l-KebîrMurâd edilen her türlü maddî ve manevî iyiliklerden faydalanmak ve ma?rifeti celb etmek niyetiyle okunur ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() Hizbü?l-kebîr * * * اَللّٰهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ، فَهَنِيئاً لِمَنْ عَرَفَكَ فَرَضِيَ بِقَضَائِكَ، وَالْوَيْلُ لِمَنْ لَمْ يَعْرِفْكَ، بَلِ الْوَيْلُ ثُمَّ الْوَيْلُ لِمَنْ أَقَرَّ بِوَحْدَانِيَّتِكَ وَلَمْ يَرْضَ بِأَحْكَامِكَ ![]() * * * Ey gökleri ve yeri yaratan, hem şehadet hem de gayb âlemini bilen Ulu Allah?ım! Kullarının arasında olup biten meselelerde hükmü sadece Sen verirsin ![]() ![]() ![]() ![]() * * * اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ إِيمَاناً دَائِماً، وَنَسْأَلُكَ قَلْباً خَاشِعاً، وَنَسْأَلُكَ عِلْماً نَافِعاً، وَنَسْأَلُكَ يَقِيناً صَادِقاً، وَنَسْأَلُكَ دِيناً قَيِّماً، وَنَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ، وَنَسْأَلُكَ تَمَامَ الْعَافِيَةِ، وَنَسْأَلُكَ دَوَامَ الْعَافِيَةِ، وَنَسْأَلُكَ الشُّكْرَ عَلَى الْعَافِيَةِ، ونَسْأَلُكَ الْغِنَى عَنِ النَّاسِ ![]() * * * Allah?ım! Sen?den, Sen?in lütf u kereminden hayatımızın bütününü yönlendirecek güçte bir iman ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() * * * اَللّٰهُمَّ رَضِّنَا بِقَضَائِكَ، وَصَبِّرْنَا عَلَى طَاعَتِكَ وَعَنْ مَعْصِيَتِكَ وَعَنِ الشَّهَوَاتِ الْمُوجِبَاتِ لِلنَّقْصِ أَوِ الْبُعْدِ عَنْكَ، وَهَبْ لَنَا حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ بِكَ، حَتَّى لَا نَخَافَ غَيْرَكَ وَلَا نَرْجُوَ غَيْرَكَ، وَلَا نُحِبَّ غَيْرَكَ، وَلَا نَعْبُدَ شَيْئاً سِـوَاكَ، وَأَوْزِعْنَا شُكْرَ نَعْمَائِكَ، وَغَطِّنَا بِرِدَاءِ عَافِيَتِكَ، وَانْصُرْنَا بِالْيَقِينِ وَالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَأَسْـفِرْ وُجُوهَنَا بِـنُـورِ صِفَاتِكَ، وَأَضْحِكْنَا وَبَشِّرْنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَيْنَ أَوْلِيَائِكَ، وَاجْعَلْ يَدَكَ مَبْسُوطَةً عَلَيْنَا وَعَلَى أَهْلِنَا وَأَوْلَادِنَا وَمَنْ مَعَنَا بِرَحْمَتِكَ، وَلَا تَكِلْنَا إِلَى أَنْفُسِـنَا طَرْفَةَ عَيْنٍ وَلَا أَقَلَّ مِنْ ذٰلِكَ يَا نِعْمَ الْمُجِيبُ، يَا مَنْ هُوَ هُوَ هُوَ فِي عُلُوِّهِ قَرِيبٌ، يَـا ذَا الْجَـلَالِ وَالْإِكْرَامِ، يَـا مُحِيطاً بِاللَّيَالِي وَالْأَيَّـامِ، أَشْكُو إِلَيْكَ مِنْ غَمِّ الْحِجَابِ، وَسُــوءِ الْحِسَابِ، وَشِـدَّةِ الْعَذَابِ، وَإِنَّ ذٰلِكَ لَوَاقِعٌ، مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ، إِنْ لَمْ تَرْحَمْنِي ﴿لَاإِلٰـهَ إِلَّا أَنْتَ سُـبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾ وَلَقَدْ شَـكَى إِلَيْكَ يَعْقُوبُ فَخَلَّصْتَهُ مِنْ حُزْنِـهِ، وَرَدَدْتَ عَلَيْهِ مَا ذَهَبَ مِنْ بَصَرِهِ، وَجَمَعْتَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ وَلَدِهِ، وَلَقَدْ نَادَاكَ نُوحٌ مِنْ قَبْلُ فَنَجَّيْتَهُ مِنْ كَرْبِهِ، وَلَقَدْ نَـادَاكَ أَيُّـوبُ مِنْ بَعْدُ فَكَشَفْتَ مَا بِـهِ مِنْ ضُـرِّهِ، وَلَقَدْ نَـادَاكَ يُونُسُ فَنَجَّيْتَهُ مِـنْ غَمِّهِ، وَلَـقَـدْ نَــادَاكَ زَكَرِيَّـا فَوَهَبْتَ لَـهُ وَلَداً مِنْ صُلْبِهِ بَعْدَ إِيَاسِ أَهْلِهِ وَكِبَرِ سِــنِّهِ، وَلَقَدْ عَلِمْتَ مَا نَزَلَ بِإِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ فَأَنْقَذْتَهُ مِنْ نَارِ عَدُوِّهِ، وَأَنْجَيْتَ لُوطاً وَأَهْلَهُ مِنَ الْعَذَابِ الـنَّـازِلِ بِقَوْمِهِ، فَهَا أَنَــا ذَا عَبْدُكَ إِنْ تُعَذِّبْنِي بِجَمِيعِ مَا عَلِمْتُ مِنْ عَذَابِكَ، فَـأَنَـا حَقِيقٌ بِــهِ، وَإِنْ تَرْحَمْنِي كَمَا رَحِمْتَهُمْ مَـعَ عَظِيمِ إِجْرَامِي، فَأَنْتَ أَوْلَى بِذٰلِكَ، فَلَيْسَ كَرَمُكَ مَخْصُوصاً بِمَنْ أَطَاعَكَ وَأَقْبَلَ عَلَيْكَ، بَلْ هُوَ مَبْذُولٌ بِالسَّبْقِ لِمَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَإِنْ عَصَاكَ وَأَعْرَضَ عَنْكَ، وَلَيْسَ مِنَ الْكَرَمِ أَنْ لَا تُحْسِنَ إِلَّا لِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ الْمِفْضَالُ الْغَنِيُّ، بَلْ مِنَ الْكَرَمِ أَنْ تُحْسِنَ إِلَى مَنْ أَسَـاءَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ الرَّحِيمُ الْعَلِيُّ، كَيْفَ وَقَدْ أَمَرْتَنَا أَنْ نُحْسِنَ إِلَى مَنْ أَسَـــاءَ إِلَيْنَا فَأَنْتَ أَوْلَى بِذٰلِكَ مِنَّا ﴿رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِـرِينَ﴾ * * * Yüce Allah?ım! Biz kapıkullarını Sen?in kaza ve kaderine karşı her hâl ü kârda rıza gösterme ufkuna eriştir ve kulluğun zorluklarına katlanıp ibadet ü taatten ayrılmama, günah yolunun nefse hoş gelmesine mukabil masiyetlere düşmeme, bizim için ar ve kusur sayılabilecek ve bizi Sen?den uzaklaştıracak beşerî bir kısım arzulara kapılmama istikametinde sabrımızı enginleştir ![]() ![]() Rabbimiz! İçimizde nimetlerine karşı şükran hislerini artırdıkça artır ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() Ey ululuğuyla beraber bize bizden daha yakın olan, celâl ve ikram sahibi, geceyi ve gündüzü kuşatan Rabbim! Her biri Sen?inle aramda kalın birer perde olan günahların sinemde meydana getirdiği gam ve tasayı Sana şikayet ediyor, şayet Sen merhametinle muamele etmezsen gelip beni bulacak hesabın zorluğundan ve azabın şiddetinden de yine Sen?in rahmet ve şefkatine iltica ediyorum ![]() Allah?ım! Ben de Sen?in Yunus peygamberin gibi, ?Ya Rabbî! Senden başka yoktur ilah ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() Ya Rab! Hakkında sebeplerin bütünüyle sukût ettiği bir zamanda Zekeriya Peygamberi kendi sulbünden bir evlatla sevindiren Sen; Rasûlün İbrahim aleyhisselam?ın halini görüp onu nemrutların tutuşturduğu ateşlerden koruyan Sen; kavmini darmadağın eden azaptan Hazreti Lut aleyhisselamı ve ehlini kurtaran da yine Sendin! Allah?ım! İşte ben, Sen?in âciz benden yüce dergahına iltica ediyorum ![]() ![]() ![]() Yüce Allah?ım! Sen?in keremin ve affediciliğin sadece Sana ibadet ü taatta bulunan ve Sana yönelen kullarına mahsus değildir ![]() ![]() ?Ey bizim Rabbimiz, biz kendimize çok yazık ettik ![]() ![]() alıntıdır |
![]() |
![]() |
|